أدرعي إلى سكان الجنوب: يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم

رغم اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل إلا أن إنذارات المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي ما زالت ترافقنا وفي التفاصيل كتب أدرعي في منشور عبر إكس:

"تذكير جديد إلى سكان جنوب لبنان انه حتى إشعار آخر يحظر عليكم الانتقال جنوبًا إلى خط القرى ومحيطها

جيش الدفاع لا ينوي استهدافكم ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوبًا حتى إشعار آخر.

إلى سكان الجنوب... تحذير إسرائيلي جديد!

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور على حسابه عبر منصة "إكس" تذكيرًا جديدًا لسكان جنوب لبنان.

تحذير جديد من أدرعي الى سكان الجنوب بعد وقف النار!

كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على "اكس": "بيان عاجل إلى سكان جنوب لبنان، يمنع بتاتًا التنقل أو الانتقال جنوب نهر الليطاني ابتداء من الساعة الخامسة مساء (17:00) وحتى الساعة السابعة صباحًا (07:00) يوم غد.

أدرعي يوجه إنذارًا عاجلًا بالإخلاء لسكان الجنوب والضاحية

أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذارًا لسكان الحدث وحارة حريك في الضاحية والجنوبية وإنذارًا آخر لسكان برج الشمالي ومعشوق في جنوب لبنان.

أدرعي يطلق إنذارًا بالإخلاء لسكان الجنوب!

أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذارًا إلى سكان جنوب لبنان يطالبهم فيه بالإخلاء.

أدرعي إلى سكان الجنوب: لا تعودوا إلى حقول الزيتون الخاصة بكم

كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور عبر اكس:
"إلى سكان جنوب لبنان، نناشدكم الامتناع عن السفر جنوباً والعودة إلى منازلكم أو إلى حقول الزيتون الخاصة بكم.

بالصورة: إسرائيل لسكان الجنوب: إياكم والعودة!

دعا الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، سكان القرى اللبنانية الحدودية إلى عدم العودة إلى منازلهم، وفقًا لمنشور أصدره.

سكان الجنوب والضاحية أمّنوا منازل بديلة... وأسعار الإيجارات 5 أضعاف

كتب يوسف دياب في "الشرق الاوسط":

صحيح أن الحرب لم تقع حتى الآن بين لبنان وإسرائيل، إلا أن مؤشراتها باتت مرتفعة جداً، في ظل العمليات التي تشهدها الحدود بين البلدين، والمعلومات التي تتحدث عن دخول «حزب الله» في هذه الحرب، فور بدء الاجتياح الإسرائيلي لقطاع غزّة، وهذا ما دفع سكان مناطق جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت للبحث عن مكان آمن وإخلاء منازلهم فور تطوّر العمليات العسكرية، فبدأت آلاف العائلات تأمين منازل بعيداً عن مناطقهم التي تعدّ معاقل للحزب، ويمكن أن تصبح معرضة للقصف والتدمير على غرار ما حصل في حرب يوليو (تموز) 2006.